لديك تشتت عاطفي
بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:
- الاكتئاب
- القلق
- والتهيج أو حدة الطبع
- وكذلك لديهم مشاكل مع الغضب والتعبير عنه
وهو دائما ما يكون:
- مزاجه متقلب
- ومتردد
- ومن السهل استثارته
- ويشكي من عدم قدرته على السيطرة على نفسه
- وتنتابه أحيانا نوبات من الاكتئاب وأخرى من البهجة
وبالنسبة لردود أفعاله مع الآخرين فهي
- غير ثابتة
- انفعالاته في التعامل مع المواقف غير محددة
- ولديهم نقص في قبول وجود عواطف داخلية
- وعواطفه سلبية تجاه الناس والمواقف.
لديك تشتت سلوكي
بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:
- التشتت السلوكي
- لا يركز على سلوك واحد ويتنقل من سلوك لآخر بلا حساب
- وسلوك اندفاعي المتهور مصحوب بالمشاكل
- متهور بشكل واضح في كل سلوكياته
- متهور في سلوكه الجنسي
- متهور مثلا في قيادة السيارة
- ليس هناك اعتدال في كل سلوكياته
وبالنسبة لسلوكه نحو ذاته:
- فهو يميل مباشرة بشكل واضح للسلوكيات المتهورة والمدمرة تجاه ذاته.
- حيث قيامه بمحاولات عديدة لجرح نفسه بشكل متعمد
- أو تشويه نفسه بشكل مؤلم
- استخدام آلات حادة لتشويه الجسد
وبالنسبة للانتحار:
- لديه محاولات الانتحار
- أو الانتحار الحقيقي
لديك تشتت معرفي
بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:
- بالتشتت المعرفي أو الذهني
- فهو يسرح كثيرا
- وذهنه يتشتت بسهولة
- من الصعب عليهم التركيز في موضوع واحد مدة طويلة
بالنسبة للتشتت المعرفي في المواقف:
- ينسى كثيرا من المواقف التي مروا بها
- وعقلهم لا يستوعب كل الأمور التي تحدث لهم
بالنسبة لأفكارهم:
- أفكارهم تتطاير
- كما أنها تتسم بالشرود
- ويفقدون اتصالهم بالواقع
- فضلا عن أن أفكارهم تتداخل مع بعضها البعض
- ويفقدون تركيزهم بسهولة، وتفكيرهم مشوش
لديك تشتت الإحساس بالذات
بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:
- تشتت الإحساس بالذات
- أو الإحساس المتعلق بالذات
- يتحدث بشكل متكرر عن أنه ليس لديه إحساس تجاه نفسه نهائيا
الإحساس بفقدان الهوية:
- يعيش بلا هوية فعلية
- ولا يعرف ماهية نفسه
- ويشعرون بفقدان هويتيهم
انعدام الثقة في النفس:
- ثقته في نفسهم ضعيف
- وإحساسه تجاهه منعدم
- ولديهم شعور دائم بالملل والغربة
الشعور بالفراغ واللاأنا:
- كثيرا ما يتساءل الفرد: من أنا؟
- أنا لا شيء
- يشعر أنه في واد ونفسه في واد آخر
- تنتابه أوقات كثيرة من الضجر واليأس
- وتأتي عليه فترات يكون متدين وفترات أخرى على العكس تماما.
لديك تشتت العلاقات الاجتماعية
بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:
- يعانون بشكل واضح من تشتت علاقاتهم الاجتماعية بالغير
- علاقاته الشخصية متقلبة
- علاقاته مع الغير انفعالية
- علاقته الشخصية مع نفسه غير سوية
الحب واللاحب:
- من السهل عليه ترك شخص كان يحبه بعمق
- سهل عليه كراهية شخص كان يحبه
- يبذل جهودا كبيرة حتى لا يتخلى عن من أحبهم
بالنسبة لعلاقاته الاجتماعية:
- علاقاته مع الغير فوضوية
- علاقاته مع الآخرين تصحبها المشاكل
- تتسم علاقاته بالناس بُعدم الود
- كثيرا ما تتوتر العلاقة بيني وبين الآخرين
الشعور بالهجر:
- يبذل جهودا مكثفة حتى لا يهجره المقربين له
- لديه إحساس كبير بأن الناس ستتخلى عنه
- يشعر بالقلق من رفض الآخرين له وهجره
- كثيرا ما يكون هذا الإحساس وهمي
تعاني من اضطراب الشخصية الحدية
السلوكيات :
يميل إلى الانخراط في سلوكيات محفوفة بالمخاطر ومندفعة، مثل الذهاب في رحلات التسوق، أو شرب كميات مفرطة من الكحول أو تعاطي المخدرات، أو الانخراط في الجنس غير الشرعي أو المحفوف بالمخاطر، أو الأكل بنهم. أيضًا، الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الحدية هم أكثر عرضة للانخراط في سلوكيات إيذاء النفس، مثل الجرح أو الحرق ومحاولة الانتحار.
العواطف:
عدم الاستقرار العاطفي هو سمة أساسية لاضطراب الشخصية الحدية. يشعر الأفراد وكأنهم في دوامة عاطفية مع تغيرات مزاجية سريعة (على سبيل المثال، الانتقال من الشعور بالرضا إلى الشعور بالضيق الشديد أو الازرق الشديد في غضون بضع دقائق).
يمكن أن تستمر تغيرات الحالة المزاجية من دقائق إلى أيام وغالبًا ما تكون شديدة. الغضب والقلق والفراغ الغامر شائع أيضًا.
العلاقات:
يميل الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الحدية إلى إقامة علاقات قوية مع أحبائهم تتميز بالصراعات والحجج والانفصال المتكرر.
يرتبط اضطراب الشخصية الحدية بخوف شديد من أن يتخلى عنه الأحباء ومحاولات تجنب التخلي الحقيقي أو المتخيل. هذا عادة ما يؤدي إلى صعوبة الثقة بالآخرين، مما يضغط على العلاقات.
الصورة الذاتية:
يواجه الأفراد المصابون باضطراب الشخصية الحدية صعوبات تتعلق باستقرار شعورهم بالذات. لقد أبلغوا عن العديد من التقلبات فيما يشعرون به تجاه أنفسهم.
في إحدى اللحظات قد يشعرون بالرضا عن أنفسهم، لكن في اللحظة التالية قد يشعرون بأنهم سيئون أو حتى أشرار.
التغيرات المرتبطة بالإجهاد في التفكير:
في ظل ظروف التوتر، قد يعاني الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الحدية من تغيرات في التفكير، بما في ذلك الأفكار بجنون العظمة (على سبيل المثال، الأفكار التي قد يحاول الآخرون التسبب في ضرر لها)، أو الانفصال (الشعور بالتباعد، أو الخدر، أو كأنهم ليسوا في أجسادهم حقًا).
ملحوظة
- لا يعاني كل شخص مصاب باضطراب الشخصية الحدية من كل الأعراض.
- قد يعاني بعض الأشخاص من القليل
- بينما يعاني البعض الآخر من معظم هذه الأعراض