لديك تشتت عاطفي

بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:

وهو دائما ما يكون:

وبالنسبة لردود أفعاله مع الآخرين فهي

لديك تشتت سلوكي

بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:

وبالنسبة لسلوكه نحو ذاته:

وبالنسبة للانتحار:

لديك تشتت معرفي

بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:

بالنسبة للتشتت المعرفي في المواقف:

بالنسبة لأفكارهم:

لديك تشتت الإحساس بالذات

بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:

الإحساس بفقدان الهوية:

انعدام الثقة في النفس:

الشعور بالفراغ واللاأنا:

لديك تشتت العلاقات الاجتماعية

بوجه عام لديه صعوبات متعلقة:

الحب واللاحب:

بالنسبة لعلاقاته الاجتماعية:

الشعور بالهجر:

تعاني من اضطراب الشخصية الحدية

السلوكيات :

يميل إلى الانخراط في سلوكيات محفوفة بالمخاطر ومندفعة، مثل الذهاب في رحلات التسوق، أو شرب كميات مفرطة من الكحول أو تعاطي المخدرات، أو الانخراط في الجنس غير الشرعي أو المحفوف بالمخاطر، أو الأكل بنهم. أيضًا، الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الحدية هم أكثر عرضة للانخراط في سلوكيات إيذاء النفس، مثل الجرح أو الحرق ومحاولة الانتحار.

العواطف:

عدم الاستقرار العاطفي هو سمة أساسية لاضطراب الشخصية الحدية. يشعر الأفراد وكأنهم في دوامة عاطفية مع تغيرات مزاجية سريعة (على سبيل المثال، الانتقال من الشعور بالرضا إلى الشعور بالضيق الشديد أو الازرق الشديد في غضون بضع دقائق).

يمكن أن تستمر تغيرات الحالة المزاجية من دقائق إلى أيام وغالبًا ما تكون شديدة. الغضب والقلق والفراغ الغامر شائع أيضًا.

العلاقات:

يميل الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الحدية إلى إقامة علاقات قوية مع أحبائهم تتميز بالصراعات والحجج والانفصال المتكرر.

يرتبط اضطراب الشخصية الحدية بخوف شديد من أن يتخلى عنه الأحباء ومحاولات تجنب التخلي الحقيقي أو المتخيل. هذا عادة ما يؤدي إلى صعوبة الثقة بالآخرين، مما يضغط على العلاقات.

الصورة الذاتية:

يواجه الأفراد المصابون باضطراب الشخصية الحدية صعوبات تتعلق باستقرار شعورهم بالذات. لقد أبلغوا عن العديد من التقلبات فيما يشعرون به تجاه أنفسهم.

في إحدى اللحظات قد يشعرون بالرضا عن أنفسهم، لكن في اللحظة التالية قد يشعرون بأنهم سيئون أو حتى أشرار.

التغيرات المرتبطة بالإجهاد في التفكير:

في ظل ظروف التوتر، قد يعاني الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الحدية من تغيرات في التفكير، بما في ذلك الأفكار بجنون العظمة (على سبيل المثال، الأفكار التي قد يحاول الآخرون التسبب في ضرر لها)، أو الانفصال (الشعور بالتباعد، أو الخدر، أو كأنهم ليسوا في أجسادهم حقًا).

ملحوظة