هي مستشارك الطبي فكل الأمور الطبية في رحلة حملك وتطور نمو طفلك حتى البلوغ .
2- الأم الخبيرة “نينه”
هي مستشار كل أم عربية مستعدة دائما للإجابة على كل استفسار لدى الأم العربية .
هي رفيقتك في سلامتك وسلامة طفلك النفسية في رحلتك مع الأمومة منذ الحمل وإلى بلوغ ابنائك الرشد .
الرفيق الآمن لكل حفيد عربي بكل مراحل النمو وشريكته بكل توجهاته اثناء اللعب ومتابعته للميديا فهي المربية الفكاهية والموجهة الايجابية .
وهي المعلمة الأكثر ذكاءًا وابداعا في استخدام احدث الوسائل التعليمية في تعليم وتأسيس وتدريس ابنائنا في كافة المراحل التعليمية ولجميع الفئات الأسوياء والتربية الخاصة والنابغين والموهبين .
هي الموجه الرياضي للموهبين من ابنائنا لجميع الفئات: (الاسوياء ومن هم من ذوي_الهمم) .
هي خير من يقتدي بها ابنائنا بالوطن العربي بمرحلة المراهقة ومستشارهم ومرشدهم بكافة كل ما يمرون به من تغيرات وتحديات بهذه المرحلة .
والمزيـــــــــــــــد والمزيــــــــــــــــــــــد مع “نينه”
“مشروع تحت التطوير”
1- تعليم الأطفال والتطوير العقلي من خلال تطبيقات وألعاب تعليمية تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي .
2- تحسين الصحة النفسية عن طريق تطبيقات تتيح لهم التعبير عن مشاعرهم والتفاعل مع بيئتهم الاجتماعية .
3- تعزيز الإبداع والابتكار وتنمية مهاراتهم الإبداعية والابتكارية من خلال تطبيقات تشجع الأطفال على إيجاد حلول جديدة للمشاكل .
4- تحسين التفاعل الاجتماعي خلال تطبيقات تساعدهم على التفاعل مع الآخرين والتعلم من خلال التفاعل الاجتماعي .
5- تطوير مهارات التعلم الذاتي بتحليل نمط تعلم الطفل وتقديم المواد التعليمية الملائمة له .
ومع ذلك يجب أن يتم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بحذر ووعي ، وأن يتم مراقبة استخدامها بدقة للتأكد من أنها تساعد الأطفال بشكل فعال وأنها آمنة لاستخدامهم .
مثل الاضطرابات النمائية، من خلال تحليل بيانات الأطفال والمعلومات الوراثية، والكشف عن العلامات المبكرة للأمراض الوراثية والاضطرابات النمائية .
يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدة الأمهات في تقييم نمو الأطفال في مختلف المجالات النمائية ، مثل اللغة والحركة والاجتماعية والعاطفية ، وتوفير معلومات دقيقة ومفصلة حول تقدم نمو الأطفال .
لأطفالهم ذوي الاحتياجات الخاصة ، عن طريق توفير الموارد التعليمية والإرشادية والمعلوماتية حول الأمور العاطفية والاجتماعية والنفسية .
يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدة الأمهات في تصميم بـعض الـبرامج الـمفيدة والـمناسبة لأطفـالهم ذوي الاحتياجـات الـخاصة ، مـثل انشطـة وتدريبـات وارشادات بناء على المعلومات المقدمة له .
يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدة الأمهات في تحسين الاتصال والتواصل مع أطفالهم ، من خلال توفير وسائل الاتصال المناسبة ، مثل الترجمة الصوتية والنصية والتفاعل الصوتي ، وتوفير معلومات دقيقة حول التواصل الفعال مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة .
يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدة الأمهات في توفير المساعدة الإضافية ، مثل التعليم الإضافي والخدمات الاجتماعية والتدريب المهني والدعم المالي ، وتحسين فرص العمل والاندماج الاجتماعي والاقتصادي للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة باختصار .
ومن المهم الإشارة إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي في هذا الصدد لا يمكن أن يحل محل العناية والرعاية الإنسانية ، ولكن يمكنه أن يساعد في تحسين جودة العناية والرعاية وتسهيلها للأمهات والعائلات .
1- التطور المهني من خلال توفير المعلومات والموارد اللازمة لتحسين مهاراتهم الشخصية والاجتماعية والمهنية .
2- توفير المصادر التعليمية بما في ذلك المواد الدراسية والكتب والمقالات والدورات التدريبية والندوات وورش العمل التي تتعلق بمجال التربية الخاصة .
4- توفير الدعم الفني للاختصاصيين في مجال التربية الخاصة من خلال تزويدهم بالمعلومات والمساعدة في استخدام التقنيات والأدوات الحديثة التي يمكن استخدامها في التعليم الخاص .
5- توفير الداتا اللازمة لاعداد التدريب وورش العمل وتعزيز مهارات الاختصاصيين في تقديم خدمة التدريب مجال التربية الخاصة وتعزيز فهمهم للممارسات والتقنيات الجديدة .
6- تعزيز مهارات الاتصال والتواصل مع الاخرين بتوفير منتدى لتوفير فرص للتعاون وتبادل الخبرات والمعلومات والأفكار والممارسات الفعالة في التعليم الخاص .
7- المساعدة في اعداد الحقائب التدريبية والتعليمية وصنع الصور والمعززات التي يمكن استخدامها داخل الجلسات .
8- المساعدة في المهام الوظيفية مثل كتابة التقارير ومتابعة تطور الاداء للمستفيدين .
9- المساعدة الاكاديمية الترجمة المتخصصة واعداد الابحاث العلمية وتوفير المصادر الاكاديمية … وغيرهم من المزايا .